نقآآشات ششقآوه البنـاتُ

يست المشكلة أن تخطىء,حتى لو كان خطئك جسيما

إنما العمل الجبار الذيينتظرك حقا هو أن لاتعود للخطأ أبدا.

السسلام عليكم ورحمه الله وبركآته

آسسعد الله آوقآتكم بالرحمه والغفره

كيف حآلكم وآحوآلكم .؟. يآرب يكون الجميع بخير وبآفضل حآآل

يسسعدني آن أطرح لكم نقآش
فـ آهلاً وسسهلاً بكم في طيآت هذآ النقآش

الفكرهه

في حال ان كانت تلك نصيحة وليس نقداا جارحـــا !!

كيف حالكم مناقشي قسم النقااش الافااضل ؟ اتمنى ان تكونوا بالف خير اليوم لدينا

موضوع يختلف فيه الكثير الا وهو الفرق بين النصيحة والنقد الجارح!! ومتقبل النصيحة

والشخص الذي لايقبل النصح من أحد!! تراودنا في الحياة الكثير من الامور التي نتعثر فيها

ونخطـــــأ كثيراا ولكن ربما في النهاية نـــــأخذ عبرة وكانت ولاتزال الحياة سااحة للتعلم مما نسقط

فيه من المشاكل مع القريب والغريب وهذه هي ساحة الحياة !!

والان لنتكلم بصراحة شديدة وبدون مجاملة عن الشخص مقدم النصيحة لا يختلف اثنان على أن

النصيحة من خصائص هذا الدين ، وهي من دعائم استقامة الأمة واستقرارها ، وعلامة من

علامات النضوج الفكري لمن يمارسها وكذلك من يستقبلها.

وبالنصيحة تحافظ الأمة على تصدرها لجميع الأمم والتفضيل عليهم جميعاً " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ

لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ..." [آل عمران:110]

فما الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلا صورة من صور النصيحة ، التي يستقيم بها حال المأمور

بالمعروف والمنهي عن المنكر (المنصوح) ، فيتبدل سلوكه من الخطأ إلى الصواب؟

وفي المقابل فإن انعدام النصيحة واختفائها في الأمة علامة من علامات الهبوط الإيماني لأبنائها ،

وإيذاناً بأُفول نجمها ونزول اللعنة والغضب الإلهي عليها ، ومؤشر بتدهور استقرارها وفقدان أمنها

وتقدمها "لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا

وَكَانُوا يَعْتَدُونَ . كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ "[المائدة:78-79]

إذن ففرار الأمة من ترك النصيحة يوازي تماماً خوفها من نزول اللعنة أو غضب الله عليها ، وكذلك

فإن التمسك بأدائها والحرص على ممارستها ، يُدلل على حياتها ورغبتها في التقدم والتصدر

والاستمرار في الخيرية.

ورغم أن النصيحة المراد بها الخير دائماً للمنصوح ، واستقامة أمره ، وتصحيح مساره ، إلا أن

المنصوحين في بعض الأحيان يتمردون على الناصح ، ويرفضون نصيحته ، استكباراً وعلواً بغير

الحق.
بيد أن بعض المستقبلين للنصيحة قد تملكهم الشيطان ، وسيطر عليهم الهوى ، فأبوا إلا أن يذعنوا

لنفوسهم المريضة بالاستمرار بالخطأ بدلاً من تصحيح مسارهم ، وشكر من أبدى إليهم النصح.

الاسئلهه

✓_ هل تتقبل النصيحة من اي شخص كان؟!

✓_ بنظرك هل كل النااس مؤهلون لتقديم النصح للاخرين؟!

✓_ هل استغللت صديق في حاله ضعفه وقمت بجرحة جروح موجعة بحجة النصح؟!

✓_ هناك نصائح خاطئة تودي الى تأزم الامور بدل اصلاحها ؟!! كيف يحصل ذلك؟!

✓_هل سبق لك ان طلبت نصيحة من احد فخذلك؟!

✓_تكلم عن جانب ايجاابي للنصح وجانب سلبي أخر؟!

✓_ بالنسبه للوالدان والاخوة الاكبر ونصائحهم هناكـــــ من يجول في ذهنه ان نصح اهله له هي

محاولة لفرض سيطرتهم على الابناء وتسسير حياتهم كمايريدون؟! مارأيك بهذه الافكار؟ :\

✓_"لايلدغ المسلم من جحر الافعى مرتين" نصيحة

هل قمت بعمل خاطيء وتأذيت منه ولكنك لم تجد نااصحاا او بلاحرى انت ذاتك لاتتقبل نصح

الاخرين !!! فوقعت بمشكلة اخرى بنفس المنوال ؟!!

✓_هل هناك اشخااص يستغلون الاخرين بحجة النصيحة ليعرفوا اسرارهم ومن ثم يبتزوهم بها؟!!

✓_هناكــ من تكون لديه مشاكل جمـــا ولكنه يخجل من طلب نصح أحد !! لاسباب انه لايثق باحد او قدتكون

لدية تجربه مريرة من الاخرين!! فمارأيك الى اين عليه ان يتوجه هذا الشخص ؟!!

✓_ مسسساحة خااصة وحرة لتعبيركم الخااص

ه

السلام عليكم أختي كيفك كيف العطلة

رآئئئع

تقبلي مروري

شششكرا

» عذاب القبر

نقآآشات ششقآوه البنـاتُ

لا يهمني وجودك فبالنهاية القبر لا يسع ش